قبل عقود قليلة لم تكُن أهمية التكنولوجيا الرقمية بهذا المستوى الذي وصلت له الآن، حيث أصبحت وسائل الاتصال والتواصل متاحة في كافة مناحي الحياة من التعليم والصحة والتغذية والتسويق والتجارة والاستثمار والأدب والفن والعلوم وكافة مناحي الحياة دون استثناء، وتتطور التقنيات التكنولوجية المستخدمة في كافة تلك المجالات يومًا بعد الآخر، وأصبح نمط الحياة وطريقة التفكير معتمدة على التكنولوجيا الرقمية وأسلوب الحياة، وأصبحت التكنولوجيا تستهلك أغلب الوقت لدى الأفراد، ويتوقع العالم أن يكون المستقبل لوسائل الاتصال والتواصل، والتكنولوجيا الرقمية في كافة مناحي الحياة.
أهم المهارات الرقمية
تتنوع المهارات الرقمية إلى مهارات رقمية أساسية، ومهارات متوسطة ومهارات متقدمة، ومن أهم تلك المهارات:
القدرة على استخدام الوسائل التقنية.
تصفح الإنترنت.
الاتصال بالإنترنت.
المحافظة على سرية وأمان كلمات المرور.
إرسال الإيميلات.
إرفاق المستندات في الرسائل البريدية.
الاشتراك في مواقع التواصل الاجتماعي.
استخدام محركات البحث.
الوعي بأن ليس كل محتوى الإنترنت هو محتوى موثوق به.
الوصول للمحتوى الرقمي عبر كافة الأجهزة ووسائل الاتصال.
إنشاء حسابات من أجل استخدام أو التسويق لبضائع معينة أو خدمات.
